لما المريض يُرهقك نفسياً في العيادة: الهدوء و الصراحة هما الحل!

اضغط على الصورة لتكبيرها

جدول العناوين

يا دكاترة، كلنا مرينا بالموقف ده: “مريض متوتر بيسبب لنا إرهاق نفسي في العيادة”! 😰 الطبيعي إننا “نستحمل” و “نكمّل شغلنا”، بس لحد إمتى؟

في البوست ده على “دكتور لود”، “دكتور” بيشاركنا تجربة شخصية مع “مريضة متعبة” و إزاي قدر يتعامل مع الموقف بـ “هدوء” و “صراحة” و يحافظ على “صحة المريض” و “راحته النفسية” في نفس الوقت! 💪

يلا نقرأ التجربة! 👇

“تجربة شخصية مع مريضة متعبة”:

  • الدكتور بيحكي لنا عن “مريضة كانت متوترة جداً و بتسبب له إرهاق نفسي شديد” لدرجة إنه حس إنه مش قادر يكمّل شغلها.

  • بعد ما جرب كل الطرق علشان يهدّي الموقف من غير فايدة، قرر إنه يكون “صريح” مع “المريضة و زوجها” و يقول لهم إنه مش قادر يكمّل العلاج في الوقت الحالي علشان “راحته النفسية” مهمة علشان يقدر يشتغل بشكل صحيح.

  • “المريضة و زوجها” تفهموا الموقف، و اتفقوا على تأجيل الجلسة ليوم تاني لما تكون “المريضة أكثر هدوءً”.

الدروس المستفادة من التجربة:

  • “صحة الدكتور النفسية” مهمة جداً علشان يقدر يؤدي شغله بـ “كفاءة” و “تركيز”.

  • “الصراحة مع المريض” أحيانًا بتكون أفضل حل علشان نضمن “نتيجة علاج ناجحة” و “راحة بال للدكتور و المريض”.

  • “مش كل المرضى بيتعمدوا يضايقونا”، ممكن يكون “التوتر” هو السبب و مع “التعامل الهادئ و المُهذّب” ممكن نقدر نحل المشكلة.

“واجه يا دكتور! كل الكون بيقولنا بنكره دكاترة الأسنان، و بنستوعب كل الطاقات السلبية دي و بنضحك أو بنسكت. إنت بقى ليه متقولش اللي بيضايقك؟”

شارك الموضوع مع زملائك بكل سهولة. اختار المنصة التي تفضلها، وانشر الفائدة لتصل للجميع.

اقتراحات دكتور لود لك
اقرأ ايضاً
Enable Notifications OK No thanks